بِسْم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد الخلق والمرسلين، نحمد الله ونستعينه ونشكره على نِعمِه ونسأله خير ماسأل به نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، اما بعد،، يقول الكثير من الناس تجنب الإنسان السلبي، لاتكن سلبي، لكن معنى إيجابي وسلبي قد يختلف من شخص لآخر. قد يكون هناك من يقول الحق ولان كلمة الحق موجعة ولم تعجبك فهنا انت قلت على من قال لك مالاتريد ان تسمعه بانه سلبي. أو هناك من يُؤْمِن أن الدنيا ورد مفروش لنا لنمرح فيها ونلهو ( لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ فِی كَبَدٍ)، أو انك تمشي كما يسير الطاووس معتقداً أنك على صواب (وَلَا تُصَعِّرۡ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمۡشِ فِی ٱلۡأَرۡضِ مَرَحًاۖ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُحِبُّ كُلَّ مُخۡتَالࣲ فَخُورࣲ)، ونعم أكتب هذا لأذكر نفسي بهذا أيضاً لأني اعلم ان ماسيُكتب ماهو الا مايريدني الله أن اكتبه وليس لي علم الا ماعلمني الله هو، ضعيف مستضعف وَعَبَد الله الفقير وإن لم أكن كذلك لكن ما أفضل ان تطلق على نفسك هذة الصفات ( أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِینَ یُزَكُّونَ أَنفُسَهُمۚ بَلِ ٱللَّهُ یُزَكِّی مَن یَشَاۤءُ وَلَا یُظۡلَمُونَ فَتِیلًا)، فلا علم هنا ولكن أحياناً، قلبك يرشدك في الكتابة فيرسل الى يدك التي بدورها تكمل وحي القلم. فعجباً لعالِم يقول لمن يسمع له، إسمع لما أقول ولا تجادل، أو من انت لتقول هذا؟ وكذلك استعجب من شيخ ينعت غيره بالجاهل وهو لايعلم من هو، فمثلا سؤال على الهاتف في برنامج او على اليوتيوب، وحذاري من مشايخ الإنترنت الا من رحم الله. اتحدث على من يقول تابعني لأدعي لك، تابعني لتجد الطريق، إقرأ كتابي ولا يذكر الرجوع لكتاب الله. فأنت أيها العالِم، أيها الإنسان، الذي علمك الرحمن، لاغيره هو الذي علمك، كيف لك أيها الإنسان أن تستصغر طالبك، تستصغر من انتقد معلوماتك، تستصغر من لا يوجد له شهادة مثل شهادتك، ماذا اذا اوحى الله له كما يوحي للنحل واتى لك ليكون لك فتنه، ليرى الله هل تشكره على نعمة العلم، او تجحد بإستعلائك على من إنتقدك؟ اعلم ان كل إنسان مسؤول عن نفسه وكلى يرى الحياة بصورة مختلفه ( وَكُلَّ إِنسَـٰنٍ أَلۡزَمۡنَـٰهُ طَـٰۤىِٕرَهُۥ فِی عُنُقِهِۦۖ وَنُخۡرِجُ لَهُۥ یَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِ كِتَـٰبࣰا یَلۡقَىٰهُ مَنشُورًا).
إذاً ماهي الإيجابية الصحيحة؟ قد تفعل ماقد يكون سلبي ولنأخذ القتال مثلاً ( كُتِبَ عَلَیۡكُمُ ٱلۡقِتَالُ وَهُوَ كُرۡهࣱ لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰۤ أَن تَكۡرَهُوا۟ شَیۡـئا وَهُوَ خَیۡر لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰۤ أَن تُحِبُّوا۟ شَیۡـئا وَهُوَ شَرࣱّ لَّكُمۡۚ وَٱللَّهُ یَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ)، فماذا تسمي هذا؟ القتال سلبي لكن نتيجته إيجابيه لنا. إذاً ماذا تعني كلمة إيجابي؟ كان رسولنا الكريم إيجابي لكنه في نفس الوقت كان بشيراً ونذيراً فهل تقول انه سلبي كون أنه نذير؟ إذا كيف لك أيها الإنسان ان تكون إيجابي؟ الجواب هو سورة الليل. هذة السورة تعلمك ماهي الإيجابية الصحيحة.
قال تعالى : (إِنَّ سَعۡیَكُمۡ لَشَتَّىٰ)، يا أيها الإنسان لاتنظر لأعمال غيرك، فقد لاتعلم ماذا هذا يعمل ولا تعلم علاقته مع ربه، فالرزق مكتوب وكل إنسان مسخر لوظيفة في الحياة، فلك عملك ولي عملي
(فَأَمَّا مَنۡ أَعۡطَىٰ وَٱتَّقَىٰ (٥) وَصَدَّقَ بِٱلۡحُسۡنَىٰ (٦) فَسَنُیَسِّرُهُۥ لِلۡیُسۡرَىٰ (٧) )، وهنا مربط الفرس، تريد ان تكون إيجابي صدّق كلام الله وكلام رسوله. بهذا يُسهِّل الله لك امرك.
(إِنَّ عَلَیۡنَا لَلۡهُدَىٰ)، صدّقت أيها الإنسان بالحسنى، فأعطيت واتقيت، يفرش الله نوراً في طريقك ( یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَءَامِنُوا۟ بِرَسُولِهِۦ یُؤۡتِكُمۡ كِفۡلَیۡنِ مِن رَّحۡمَتِهِۦ وَیَجۡعَل لَّكُمۡ نُورࣰا تَمۡشُونَ بِهِۦ وَیَغۡفِرۡ لَكُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ)، فانظر ماذا يريد منك الله وماذا يعطيك، فقط يريد منك ان تعطي وتتقي (وَسَیُجَنَّبُهَا ٱلۡأَتۡقَى (١٧) ٱلَّذِی یُؤۡتِی مَالَهُۥ یَتَزَكَّىٰ (١٨) وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُۥ مِن نِّعۡمَةࣲ تُجۡزَىٰۤ (١٩) إِلَّا ٱبۡتِغَاۤءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ (٢٠) وَلَسَوۡفَ یَرۡضَىٰ (٢١))
فبعد هذا نسأل سؤال: نرضي الله أم نرضي الناس؟اذا كشف الله لك حق فهذا لتكشفه لغيرك، وإن كانت كلمة الحق لاتهوى بها الأنفس، وتنفِّر الناس منك، فإنها اذا كانت لإبتغاء وجه ربك الأعلى، سيوفقك الله بقول الحق وسيرضيك ويجزيك خيراً باذنه.
تقول الحق ومعنى هذا ان هناك باطل، فالحق يقابله الباطل وهذة سنة الحياة. هذا رد بسيط لمن يرى ان الدنيا ورد مفروش ولا يوجد شر ولا توجد مؤامرات وأكاذيب. انظر الى قصة ابني آدم، أنظر الى دجل السامري، انظر الى أمثلة الخير والشر، انظر الى الجنة والنار، أليس الله باحكم الحاكمين فيضرب للناس الأمثال.
اذاً من تسبب في الباطل وكان طاغية وينشر الفساد عنيه، فالتشهير به مستحب، خاصة اذا عندك حجة تقول انه مستمر وغرضه التدمير البطيء، وذلك لتتجنبه الناس او تقضي على فساده.
اما اذا اجتهد وأخطأ ، او تعلّم بالتلقين ويعتقد انه الصواب، فاذكر العلة دون ذكر مصدر العلة، لا تجرحة لعل نيته تكون حسنه لكن مايقوله قد يسبب عواقب في زمن آخر.
اذا نخفي الحقيقة، فبهذا يستمر الباطل، فنخاف ان يغضب الله علينا، والحقيقة، لا نجعلها فلسفة لا أصل لها، بل حجة نبنيها على كلام الله وكلام رسوله، القرآن يشرح نفسه، وهو كتاب عربي مبين واضح وصريح وميسر، هذا ماقال الله، فلاتسمع لمن يقول لك غير هذا وكأن القرآن انزله الله اليه هو فقط. الله جعل لك عقل لتميز فيه بين الحق والباطل. انت خُلقت لهذا فلا تسلم عقلك وتؤجره لغيرك ( وَضَرَبَ ٱللَّهُ مَثَلاً رَّجُلَیۡنِ أَحَدُهُمَاۤ أَبۡكَمُ لَا یَقۡدِرُ عَلَىٰ شَیۡءࣲ وَهُوَ كَلٌّ عَلَىٰ مَوۡلَىٰهُ أَیۡنَمَا یُوَجِّههُّ لَا یَأۡتِ بِخَیۡرٍ هَلۡ یَسۡتَوِی هُوَ وَمَن یَأۡمُرُ بِٱلۡعَدۡلِ وَهُوَ عَلَىٰ صِرَ ٰطࣲ مُّسۡتَقِیم)، فانظر لأننا اجرنا عقلنا، درسونا علوم لا أصل لها في المدارس، قالوا ان الأرض كروية وتدور حول الشمس ، وكل هذا لم يقول به الله ولا رسوله. نتحدث عن أساسيات في الخلق وفِي الدين ويقول الله لنا ( وَلَقَدۡ صَرَّفۡنَا فِی هَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلࣲۚ وَكَانَ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَكۡثَرَ شَیۡءࣲ جَدَلا)، في القرآن كل شيء، عندما يقول لك الله (كل) فهذة ليست مثل كل اللتي يقولها الإنسان، هذة كل التي لاتعلم عنها الا القليل، فتدعي ان يريك الله الأمثال ويضربها لك لينور طريقك وطريق كل من يكون حولك، اللهم إهدنا في من هديت.
تحدثنا في السابق عن طرق التعليم وان التعليم المدرسي الذي يكون روتيني ويعتمد على التلقين وهو السماع للمدرس دون ان يكون هناك تفاعلية، قد يؤدي الى نتائج ضعيفه، ويُفضّل ان تؤخذ بعض النظريات التي قام بها بعض العلماء الغربيون كنظرية التعليم باللعب والتعليم باستخدام جميع الحواس والأيدي والحركة، كتبنا عن هذا بالتفصيل في مقالات سابقة وأرفقنا معها حوالي ١٠٠ مقطع تعليمي يختص بتعليم الأطفال. اعلم أني ذكرت هنا علماء غربيون وليس لهم علاقة بالإسلام لتعلم أن الحق والخير قد يكون في أي مكان، ولكثرة انتقادي لناسا، اعتقد الكثير أني أحارب العلماء ولكن الحقيقة هي اننا نحارب حزب الشيطان وعلمائهم الملحدين. ولن ينفعك علمه هذا الأخير.
طيب ماذا يحصل اذا كان نظام التدريس في بلدك نظام غير مجدي؟ ماذا تفعل؟ اعلم وأعلمي ان أطفالكم أهم من أعمالكم. والتعليم الذاتي أهم من أي تعليم ولكن يجب توفير البيئة السليمة. اعلم ان طفلك يسمع كل شيء تقوله له وإن لم يريك هذا وحتى إن لم يعمل بما تقوله له، فهو يخزنه الى ان يقتنع به، ويقتنع به مع مرور الزمن وبعد ان يرى ان غيره يفعل ماتقوله انت له. اعلم ان المعلومة عندما تكون جديدة على الإنسان، تكون صادمة ويصعب تقبلها. اذاً ماهي الخطوة الأولى لأربي ابني تربية سليمة؟ الموعظة الحسنة؟ نعم. كيف؟ تجعله يصدق بالحسنى. كيف تجعله؟ اعلم ان الأطفال يتعلمون بتقليد من حولهم، فيكون سمعي اول مايولد فيتعلم من مايسمع ثم من مايراه، فكيف تجعله يصدق بالحسنى؟ انت تكون المثل فيراك تقرأ القرآن وتصلي كل يوم وتعطي الفقير، تفعل وتكرر هذة التمثيلية الحسنة، وتقل له كلمة لتعزز ماتعلمه، سيُصبِح باذن الله مثلك. تستعمل الجوال ليل ونهار سيفعل المثل أيضاً. فماذا تُعلّم ابنك في البيت؟ اختصارا لما في كتاب الله وماقاله الرسول صلى الله عليه وسلم، تعلم أبناءكم القرآن والحديث وعلوم الدين والرماية وما يناظرها وركوب الخيل وماينظره من رياضات، تعلّموهم الدفاع عن النفس، العد والحساب، التفكر في خلق الله، لغات. واذا ربطنا هذا الكلام بالآيات والأحاديث لأخذت المقاله منك وقت طويلاً جداً لكن كل نقطه ولها سببها هنا.
فلماذا نؤجر عقلنا لغيرنا؟
دعني اخبرك بالحقيقة وأرجوك، قبل ان تحكم ابحث عن هذة الحقيقة لأنها موجودة لمن يبحث عنها. نحن ضحية الأنظمة الحكومية التي هدفها السيطرة وبرمجة المواطنين لما يفيد بعض المصالح الخاصة. ففي الولايات المتحدة الأمريكة، يعيش المواطن في دوامة الإعلام الفاسد والعلوم المفروضة التي لا حق منها ولا باطل الا لما يفيد الحكومة الأمريكية، فيعلمونك الحاسب وجزء محدد منه لتخدم مصلحة عامة تحتاجها الدولة ولاكن كون أن التعليم يهدف الى صنع الإختراعات والعباقرة فلا، وألف لا. فتخيل من يأتي ويفرض الطاقة الحرة، يقتل. أو اول من إخترع السيارات الكهربائية، يقتل. انظر الى تسلا وكيف تمت محاربته. لمن يريد السيطرة على العالم، بالتأكيد فانه يسعى الى نشر هذا الفكر في كل مكان. الفكر الذي يحصر العلوم ويقتل القيم. إنه النظام الصهيوني الماسوني ومايتبعه، فانهم في معتقدهم انهم النخبة وأن الباقي يستحق الهلاك فعائلة منهم قامت بتمويل الحرب العالمية الأولى والثانية ويخططون الآن للثالثة ويمكرون ومكر الله اعظم. فهم يبرمجون الناس بالإعلام، ويفرضون مايتم تدريسه ومالايتم، ويركزون على تدريس ماهو غير موجود، وينشرون الفساد ويجعلونه مباح ومحبب، ثم ينشرون السم في الغذاء، مواد حافظة، مواد مسرطنة، سكر مميت، وغيرها من السموم ولهم القوة ليقمعوها في السوق وتقنعك هيئة الغذاء بجودة الطعام واعتماده. فهل نهاجر الى الغابات الى ان يمكننا الله في الأرض؟ الجواب ندعوا الله ان يسهل لنا هذا.
قال الله: ( ﴿قُلۡ أَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُوا۟ ٱلرَّسُولَۖ فَإِن تَوَلَّوۡا۟ فَإِنَّمَا عَلَیۡهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَیۡكُم مَّا حُمِّلۡتُمۡۖ وَإِن تُطِیعُوهُ تَهۡتَدُوا۟ۚ وَمَا عَلَى ٱلرَّسُولِ إِلَّا ٱلۡبَلَـٰغُ ٱلۡمُبِینُ (٥٤) وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مِنكُمۡ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ لَیَسۡتَخۡلِفَنَّهُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ كَمَا ٱسۡتَخۡلَفَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ وَلَیُمَكِّنَنَّ لَهُمۡ دِینَهُمُ ٱلَّذِی ٱرۡتَضَىٰ لَهُمۡ وَلَیُبَدِّلَنَّهُم مِّنۢ بَعۡدِ خَوۡفِهِمۡ أَمۡنا یَعۡبُدُونَنِی لَا یُشۡرِكُونَ بِی شَیۡـࣰٔاۚ وَمَن كَفَرَ بَعۡدَ ذَ ٰلِكَ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡفَـٰسِقُونَ (٥٥)﴾ [النور: ٥٤-٥٥]
فلنا بطاعة الله ورسولة أولا ثم ولي الأمر ان كان هو تابعاً لما قاله الله ورسوله ( یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُوا۟ ٱلرَّسُولَ وَأُو۟لِی ٱلۡأَمۡرِ مِنكُمۡۖ فَإِن تَنَـٰزَعۡتُمۡ فِی شَیۡءࣲ فَرُدُّوهُ إِلَى ٱللَّهِ وَٱلرَّسُولِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِۚ ذَ ٰلِكَ خَیۡرࣱ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِیلًا)، فلا تتسبب في زعزعة أمن بلدك وأعمل بما يرضي الله ورسولة، ووعدك الله والله لايخلف وعده ان من آمن وعمل صالحاً وأطاع الله ورسوله حق الطاعة، فانه يستخلفه في الأرض وهذة قد تكون ارض صغيرة في الحي الذي تسكن فيه أو العالم بأجمعه، وانه يبدل خوفك أمن. فلك النظر إن كانت كلمة المسلمين في العالم هي السفلى، وليس لعلماء الدين كلمة تحكم العالم فاعلم ان هناك خلل فيهم ويجب ان يتغير مع تغيير الناس أوإستبدالهم، فقد يكون عالِم بلاقلب سليم لاينفق ماله ولانفسه في سبيل الله ( هَـٰۤأَنتُمۡ هَـٰۤؤُلَاۤءِ تُدۡعَوۡنَ لِتُنفِقُوا۟ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ فَمِنكُم مَّن یَبۡخَلُۖ وَمَن یَبۡخَلۡ فَإِنَّمَا یَبۡخَلُ عَن نَّفۡسِهِۦۚ وَٱللَّهُ ٱلۡغَنِیُّ وَأَنتُمُ ٱلۡفُقَرَاۤءُۚ وَإِن تَتَوَلَّوۡا۟ یَسۡتَبۡدِلۡ قَوۡمًا غَیۡرَكُمۡ ثُمَّ لَا یَكُونُوۤا۟ أَمۡثَـٰلَكُم)
ولننظر لبعض المفاهيم الأخرى التي تم تلقينها لنا وفقط ذكرناها هنا لتبحث انت عن الحقيقة:
مثلث بيرمودا
أقول قولي هذا والحمد لله رب العالمين
[…] هل تعتقد بما في قلبك أم تؤمن بما في قلبك؟ هل تقول بماذا تؤمن أم بماذا تعتقد؟ قلب معقد أم قلب منيب؟ هل تجزم أم تظن. يقين أم اعتقاد؟ من قال هذا؟ هل قاله الله؟ هل قاله رسوله؟ ماهو اذاً؟ […]
LikeLike
[…] بعض المحدثات في ديننا، وكيف انه تم توارث الفكر وتعلمه بالتلقين من الأجيال السابقة، فما فعله الإنسان هنا هو النظر الى […]
LikeLike
[…] فأنت لاتمثل العامة، وإن كان جيلك مازال على خير، فالجيل الناشئ في خطر، والأثر الصهيوني واضح على العرب، والإنفتاح في […]
LikeLike
[…] في هذا العصر. والسبب يكمن في أن هذة التقنيات، وطريقة التعليم بالتلقين قد حدَّت من حث الناس على القيام بالإختراعات والتفكير […]
LikeLike
[…] التحليل والتحريم بما لم يحكم به الله، المستحدثات، والإتباع الأعمى للبشر والخضوع […]
LikeLike
[…] هذا؟ هل لأننا نخاف من الله وكذلك من غير الله؟ أم هوالمنهج التلقيني الذي سعى له حزب الشيطان منذ قديم الزمن فتمت برمجة […]
LikeLike