في إحدى المجالس وعندما كان ترجمان القرآن عبد الله إبن عباس صغيراً، تحدث الجميع عن معنى (إِذَا جَاۤءَ نَصۡرُ ٱللَّهِ وَٱلۡفَتۡحُ)، وعندما سألوه عن ماذا فهم من السورةً، قال أنها تعني الختام وأن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصل رسالته وكانت الفتح المبين الذي أوصل به رسالته وأتم نعمته على الأمة. رضي الله عنهم جميعاً . اللهم إجعل لنا فتحاً قريباً يرفع الإسلام وينفع العالمين. قال الله: (مَن كَانَ یَظُنُّ أَن لَّن یَنصُرَهُ ٱللَّهُ فِی ٱلدُّنۡیَا وَٱلۡـَٔاخِرَةِ فَلۡیَمۡدُدۡ بِسَبَبٍ إِلَى ٱلسَّمَاۤءِ ثُمَّ لۡیَقۡطَعۡ فَلۡیَنظُرۡ هَلۡ یُذۡهِبَنَّ كَیۡدُهُۥ مَا یَغِیظُ)
آية لايستطيع هزيمتها أقوى ملوك الأرض، كل مايريده منك الله هو يقينك التام بهاوالعمل لهذا. والعمل يبدأ بالعبادات ثم بتغذية العقول والجوارح