تراه شر ولكن هو خير

وينتظرون أي صغيرة لتتسنى لهم الفرصة بالقذف(إِنَّ ٱلَّذِینَ جَاۤءُو بِٱلۡإِفۡكِ عُصۡبَة مِّنكُمۡۚ لَا تَحۡسَبُوهُ شَرّاً  لَّكُمۖ بَلۡ هُوَ خَیۡر لَّكُمۡۚ لِكُلِّ ٱمۡرِئࣲ مِّنۡهُم مَّا ٱكۡتَسَبَ مِنَ ٱلۡإِثۡمِۚ وَٱلَّذِی تَوَلَّىٰ كِبۡرَهُۥ مِنۡهُمۡ لَهُۥ عَذَابٌ عَظِیم)، ولكن قدّر الله أن يصبرنا ويعمي أبصارهم ولا نقصد حتى الرد عليهم ولكن كلما نقول شيء، ماهو الا رد يولد الحسرة في قلوبهم. والله لطيف بعبادة فيقول لك ياعبد الله، هل تريد فعل هذا ؟ وكيف لنا أن نقول لا؟ فالخيرة فيما أختاره الله.  والله احيانا من بعد ما رأينا الموت، فيقول الطبيب أدعوا له لعل الله يعطيه فرصة أخرى، وبين كل ضربه قلب أكثر من عدة ثواني،  فكيف لك أن لاتشكر، فكيف لك أن ترفض بان تكون هذا الذي يريدك الله أن تكون ؟ قال الله:  ( لَّقَدۡ كُنتَ فِی غَفۡلَة مِّنۡ هَـٰذَا فَكَشَفۡنَا عَنكَ غِطَاۤءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلۡیَوۡمَ حَدِید)

Leave a Reply

Fill in your details below or click an icon to log in:

WordPress.com Logo

You are commenting using your WordPress.com account. Log Out /  Change )

Twitter picture

You are commenting using your Twitter account. Log Out /  Change )

Facebook photo

You are commenting using your Facebook account. Log Out /  Change )

Connecting to %s